التوجيه التربوي
الأهداف:
تقديم الاستشارات الإرشادية والنفسية والاجتماعية المتنوعة ومساعدة الطلاب الذين يعانون من مشاكل نفسية واجتماعية لتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي المناسب لهم مع أنفسهم ومع الآخرين.
غرس المبادئ والمثل الأخلاقية والاجتماعية في الطلاب والالتزام بأعراف الجامعة وأخلاقيات الحرم الجامعي:
المنافسة العلمية بين الطلاب وتجنب الغش
الالتزام بالعمل اليومي وحضور المحاضرات ودخول الفصل قبل التدريس
الاحترام المتبادل بين عناصر النظام التعليمي
مفهوم الزمالة وحدودها
الالتزام بالزي الرسمي
الالتزام بالتعليمات والضوابط الصادرة عن وزارة التعليم العالي
تنمية أخلاقيات وقيم المواطنة لدى الطلاب لبناء شخصية متكاملة
الابتعاد عن السلوكيات المدانة مثل الانحلال الأخلاقي والتدخين والكحول وتعاطي المخدرات
نبذ عوامل التمييز وعدم المساس بالمعتقدات الدينية أو الوحدة الوطنية والحفاظ على التلاحم الوطني وتحصين الشباب ضد الأفكار المتطرفة.
توعية الطلاب وتثقيفهم ومساعدتهم على التعامل مع الضغوطات لحمايتهم من الاضطرابات النفسية والسلوكية بالطريقة المثلى لتلافي حدوث المشكلات وتجنبها من خلال المتابعة وعقد اجتماعات التوجيه والتوعية وبالتالي تحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والمساعدة. لتحقيق الذات وخلق بيئة تعليمية تقود العمل المتميز والنجاح فيه
رفع الكفاءة الأكاديمية والبحثية والوظيفية لأعضاء هيئة التدريس من خلال تطوير عمل اللجان العلمية والاستشارية
عقد المؤتمرات والندوات التوعوية والدورات وورش العمل لترسيخ المبادئ التربوية والتعليمية والأكاديمية داخل المؤسسة التعليمية ونشر الوعي الثقافي والتعليمي والصحي النفسي وثقافة الصحة النفسية لعناصر النظام التربوي (تدريسي ، طالب جامعي ، إداري)
إن تحسين العملية التعليمية والتعليمية بجعل البيئة الجامعية جاذبة ومتاحة للتعليم ليس محبطًا أو صعبًا ، بل يكون فيه المتعلم راضيًا عن احتياجاته ويواجه مشاكله ويحقق نفسه
العمل على تعزيز السلوك الأكاديمي السليم واكتساب الفرد (عناصر النظام التعليمي) مهارة ضبط النفس والتوجيه ، مما يعني الوصول إليه إلى درجة من الوعي الذاتي وإمكانياته وفهم ظروفه ومحيطه من أجل لتوفير حالة من التوازن والتكامل في إدارة العملية التعليمية ومساعدته على التعامل مع أي ضغوط قد تؤثر على سلوكه الشخصي.
العمل على عقد لقاءات مشتركة بين أعضاء المؤسسة التعليمية على جميع المستويات العلمية والإدارية (عناصر النظام التعليمي) لاثنين من المعلمين والطلاب والعاملين للترويج لضرورة اتباع الأسلوب الأكاديمي والمهني في التعامل أثناء التواجد في المؤسسات التعليمية. لأداء مهامهم كل حسب دوره في دفع التقدم العلمي ولغرض رسم صورة أكاديمي جامعي متميز
تلقي الاستفسارات والاستشارات النفسية التي يثيرها طالب الجامعة وإيجاد الحلول المناسبة لها
حث العاملين في المؤسسة التعليمية على التعاون فيما بينهم لتذليل الصعوبات المهنية
إشراك الطلاب في الأنشطة التي تقوم بها وحدات الإرشاد النفسي والإرشاد التربوي في الكليات مثل المؤتمرات والندوات والمحاضرات
المساهمة في إعداد الملصقات والجداريات وإصدار النشرات الإرشادية والتوعوية التي تنمي وعي طالب الجامعة وتحسن سلوكه حتى لا يقع فريسة للاضطرابات أو الأمراض العقلية والاجتماعية وغيرها.
تقديم مساعدة ومساعدة ومشاركة الباحثين في إجراء البحوث والدراسات التي تعالج المشكلات النفسية والاجتماعية ومعالجتها بين الطلاب ووضع مقترحات وتوصيات لتطوير عملية التوجيه النفسي والتربوي.